منية جناج - دسوق - كفرالشيخ

أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منية جناج - دسوق - كفرالشيخ

أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم

منية جناج - دسوق - كفرالشيخ

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منية جناج - دسوق - كفرالشيخ

أخبار جديدة ومستمرة (أحمد عصام عنان)

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» تجربتي مع مواقع الشراء
كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة Icon_minitimeالثلاثاء 4 أكتوبر 2016 - 17:46 من طرف مصطفى مرسى

» منهجية مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في ظل المعيار الجديد
كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة Icon_minitimeالخميس 5 مارس 2015 - 2:58 من طرف دينا بسيوني

» النظام الالكترونى للمراقبة والتحكم والسيطرة بالكاميرات
كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة Icon_minitimeالخميس 5 مارس 2015 - 2:57 من طرف دينا بسيوني

» تأمين الاحتفالات والمؤتمرات والإجتماعات
كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة Icon_minitimeالخميس 5 مارس 2015 - 2:56 من طرف دينا بسيوني

» توقيع وتحديد المشاريع الهندسية بأستخدام المساحة
كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة Icon_minitimeالخميس 5 مارس 2015 - 2:56 من طرف دينا بسيوني

» الابتكار والإبداع في إدارة المخازن ، المواد و المخزون الراكد
كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة Icon_minitimeالإثنين 22 ديسمبر 2014 - 1:55 من طرف دينا بسيوني

» الأمن الصناعي (مهارات السلامة في مواقع العمل)
كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة Icon_minitimeالإثنين 22 ديسمبر 2014 - 1:55 من طرف دينا بسيوني

» تخطيط عمليات التخزين والرقابة على المخزون
كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة Icon_minitimeالإثنين 22 ديسمبر 2014 - 1:54 من طرف دينا بسيوني

» فرصة متميزة لإنشاء مكاتب المقاولات والتشطيبات والمكاتب العقارية
كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة Icon_minitimeالخميس 19 سبتمبر 2013 - 10:27 من طرف Hussein Juma

» دورة التقييم العقاري(المستوى الاول)
كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة Icon_minitimeالخميس 19 سبتمبر 2013 - 10:26 من طرف Hussein Juma


    كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 453
    تاريخ التسجيل : 11/05/2009
    العمر : 40
    الموقع : http://www.wtswebservice.com

    كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة Empty كل ما يتعلق بمفهوم الطفولة

    مُساهمة  Admin السبت 13 نوفمبر 2010 - 1:34

    الطفل
    حسب تعريف الأمم المتحدة فإن الطفل هو كل من لم يبلغ الثامنة عشرة من العمر.

    طفولة
    تنقسم الطفولة إلى عدة مراحل أصغر، مثل مرحلة الرضاعة، ونمو الأسنان اللبنية، ثم اكتمالها فسقوطها لتستبدل بالأسنان الدائمة.

    رضاعة
    وهي تبدأ منذ ولادة الطفل وحتى وصوله لعمر عامين في المتوسط.أو اقل وهى تسمى مرحلة الرضاعة من البزة. أما بيولوجيا، فالطفل هو أي شخص لا زال في طور النضوج من مرحلة الرضاعة وحتى مرحلة البلوغ.

    المواقف المتخذة تجاه الطفولة
    تختلف المواقف الاجتماعية تجاه الأطفال حول العالم في مختلف الثقافات. هذه المواقف تغيرت أيضاً بمرور الوقت. أظهرت دراسة أجريت في العام 1988م حول المواقف الأوروبية حول التركيز على الأطفال أن إيطاليا كانت أكثر تركيزاً على الأطفال وأن هولندا كانت أقل تركيزاً على الاطفال، بينما بلدان أخرى مثل النمسا وبريطانيا وإيرلندا وغرب ألمانيا فهي تقع في الوسط بين هذين.

    حقوق الطفل
    هي حقوق الإنسان المحددة للأطفال مع إيلاء اهتمام خاص لحقوق الحماية الخاصة والرعاية الممنوحة للشباب، بما في ذلك حقهم في تكوين روابط مع كل من الوالدين البيولوجيين والحصول على هوية الطفل، فضلا عن الاحتياجات الأساسية من الغذاء والتعليم على حساب الدولة في جميع أنحاء العالم والرعاية الصحية والقوانين الجنائية المناسبة للعصر وتنمية الطفل. تفسيرات لحقوق الطفل تتراوح من السماح للأطفال القدرة على الفعل الذاتي وصولاً إلى إجبار الأطفال على أن يكونوا سلمين بدنيا وعقليا وعاطفيا من سوء المعاملة، على الرغم من من مصطلح "الاعتداء" هو موضوع نقاش بحد ذاته. تعاريف أخرى تشمل الحق في الرعاية والتنشئة.


    الطفل هو كل إنسان دون سن الثامنة عشرة ، ما لم يكن ذلك بموجب القانون المنطبق على الطفل ، بلغ سن الرشد في وقت سابق." [3] ووفقا لجامعة كورنيل، الطفل هو شخص ، وليس "subperson"، والوالد يمتلك الاهتمام المطلق وامتلاك الطفل، ولكن هذا هو إلى حد كبير وجهة نظر أمريكية. مصطلح "طفل" لا يعني بالضرورة قاصر ولكن يمكن أن تشمل الأطفال الكبار وكذلك الأطفال الاتكاليين الكبار. [4] لا توجد تعريفات للمصطلحات التي تستخدم لوصف الشباب مثل "المراهقين" و"الشباب" في القانون الدولي ، [5] ولكن تعتبر حقوق الطفل حركة منفصلة عن حركة حقوق الشباب. يمتد مجال حقوق الطفل في مجالات القانون والسياسة والدين ، والأخلاق.

    حق الطفل بحياة آمنة من أهم الحقوق. الأطفال في قطاع غزة في فلسطين وفي كثير من الأماكن في العالم محرومون من هذا الحق. الحرب على قطاع غزة في 2008 كانت أكبر مثال على انتهاك حقوق الطفل.
    بعض مشاكل الاطفال وكيفية التغلب عليها
    مص الإصبع ...والحلول
    لا يمكن لأي طفل الا أن يمر بمرحلة مص الاصبع.. فنحن نرى الرضع منذ الايام الاولى لولادتهم يحاولون اكتشاف هذا «الكنز» الذي يسليهم ويهدئهم، ولكن المشكلة تبدأ في مرحلة مقبلة.. فرغم ان مص الاصبع حاجة غريزية درسها الخبراء، الا ان لها مدة زمنية معينة يؤدي استمرارها بعد ذلك الى مشكلة. لكن الأم تستطيع تدارك الأمر
    متى تبدأ المشكلة
    هناك حوالي %45 من الاطفال الذين يمصون اصابعهم تحت عمر (4) سنوات، وغالبا ما يتوقف الطفل عند عمر (3 ـ 6) سنوات عن مص اصابعه وقليل جدا من يستمر في هذه العملية بعد بلوغ (6) سنوات، وفي هذه الحالة لا بد من خضوعهم للعلاج لأن استمرارهم في المص يعرضهم لتشوهات في الاسنان او مشاكل في النطق، وعموما فإن عملية مص الاصابع لا تعني ان الطفل يعاني من مشكلة عقلية او عاطفية «نفسية». وقد يستعمل الطفل اصابعه الاخرى بدلا من ابهامه في عملية المص، اذ يمسك قطعة من الملابس او يجذب اذنه او يلف شعره بأصبعه اثناء ذلك.
    أهم المشاكل
    يؤدي الاستمرار في عملية مص الاصابع الى مشاكل عديدة منها:
    * مشاكل في النطق والكلام، مثل صعوبة نطق بعض الاحرف كحرفي «التاء ـ الدال».
    * التلعثم في الكلام.
    * دفع اللسان الى الامام عند النطق.
    العلاج
    يجب مراعاة تأجيل عملية العلاج اذا كان الطفل يتعرض لضغوط عصبية، مثل وقوع حادث، انتقال الاسرة الى مكان جديد او تكون الاسرة تعاني من المشاكل، وغالبا لا يحتاج الاطفال الى العلاج الا اذا لاحظ عليهم الاهل الامور التالية:
    ـ عندما يقوم الطفل بمص اصبعه وفي نفس الوقت نجده يشد شعره، خاصة عند عمر «12 ـ 24» شهرا.
    ـ يستمر الطفل في مص اصابعه بعد ان يبلغ عمر «4» سنوات.
    ـ عندما يسأل الطفل المساعدة من الاهل لوقف هذه العملية.
    ـ عند حدوث تشوهات بالاسنان، مشاكل النطق والتخاطب.
    ـ عندما يشعر الطفل بالخجل والاحراج من الآخرين.
    يستطيع الوالدان علاج طفلهما من هذه الحالة باتباع الخطوات التالية:
    ـ الحديث مع الطفل وبيان هذه العادة السيئة له اذا كان سنه يسمح بالفهم.
    ـ اعطاء الطفل مزيدا من الانتباه والاهتمام ومحاولة صرف انتباهه عن عملية المص باشراكه في كثير من الانشطة.
    ـ وضع الاشياء التي تصاحب عملية المص بعيدا عن متناول الطفل.
    ـ ان تطلب الأم من طفلها عدم مص اصبعه الا في غرفة النوم مثلا.
    ـ وضع قفاز على يد الطفل، لف ابهامه او اصابعه للمساعدة في الابتعاد عن عملية المص مع تذكيره بأن هذه الاشياء ليست عقابا.
    ـ استعمال معجون الاظافر كل صباح وقبل النوم للتأكد من ان الطفل يمص اصابعه ام لا؟
    ارشادات
    على الوالدين، خاصة الأم، اثناء العلاج اتباع الخطوات التالية:
    * لا تحاولي اخراج ابهام طفلك من فمه وهو مستيقظ، بل نفعل ذلك وهو نائم.
    * لا تعاقبي طفلك لمص اصبعه، وابقي طبيعية وهادئة اثناء مناقشة الموضوع.
    * اجعلي الآخرين يلاطفون طفلك.
    اما في حالة فشل الاساليب السابقة في العلاج، يجب اللجوء الى الطبيب المختص، لاستخدام الوسائل الاخرى للعلاج والتي تتمثل في:
    ـ العلاج السلوكي ويساعد الطفل في ان يتجنب مص اصابعه، ويتم ذلك من خلال تقنيات مختلفة لتغيير بعض سلوكياته.
    ـ جهاز الابهام وهو مصنوع من البلاستيك ويلبس في الابهام ويثبت بشريط لاصق، ليمنع الطفل من مص اصبعه ويتم رفعه بعد مرور 24 ساعة ويوضع مرة ثانية عندما يحاول الطفل تكرار المص.
    ـ اجهزة للفم وتركب بواسطة طبيب الاسنان، مثل قنطرة توضع في فم الطفل، وتلتصق بسقف الفم فتمنع الطفل من الاستمتاع بعملية المص.
    اخيرا، فإن التعاون بين الوالدين والطفل ومساعدته للخروج من هذه المشكلة، عن طريق احتضانه، ومكافأته وعدم احراجه امام الآخرين ينجحان في توقفه عن تلك العادة

    علاج التأتأة عند الاطفال.
    هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة، إلا أنه يمكن منع ووقف تطور التأتأة عند الأطفال
    ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية (تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة وتقديم الإرشاد اللازم للوالدين.

    الأفراد ذوو التأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.

    - التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.

    من هذه العوامل: عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات المتأتيء للكلام، قطع الحديث، بنيةالجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس الأخوة، المشي السريع، البيئة المكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.

    تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة بسهولة أكثر). إن دمج هاتين الطريقتين قد يكون مناسباً لعلاج كثير من الحالات.

    الطريقة الأولى: يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام، التقاء بطيء لأعضاء النطق، تنظيم التنفس).

    الطريقة الثانية: وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتر والقلق وتعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلام والتخاطب.

    إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر. ولسوء الحظ لا يدوم هذا التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي. لذا يجب أن يكون المتأتيء عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة.

    نصائح وإرشادات:

    أثناء الحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.

    ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده، ولمساعدته أكثر لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب، وحاول ألا تقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنة بقصد مساعدتة، نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة
    الغيرة عند الأطفال

    الغيرة شئ طبيعي عند الأطفال ولو لم يغير الطفل لأنزعجت الأم لأن هذا سلوك غير طبيعي . * الفصل الكامل بين الطفلين خوفا على الطفل الجديد يعطي نتائج عجميلية ويكون لدى الطفل الكبير فضول شديد تجاه الطفل الصغير مم قد يجعله يتحين الفرص لأكتشاف هذا المخلوق الجديد بعيدا عن إشراف الوالدين .....لذلك شاركي طفلك في أكتشاف أخوه الجديد ....دعيه يمسك يده ....دعيه يحمله تحت إشرافك .....دعيه يساعدك في إحضار أغراض الطفل من غيارات و حفاظات ....

    * لا تعاقبي الطفل أبدا إذا أعتدى على أخوه الصغير فالعقاب سيزيد من كراهيته له و سيزيد الطين بله خصوصا إذا شعر الطفل أنك عاقبتية بسبب هذا الطفل الجديد ...

    * أكثري من أحتضان الطفل و أشبعيه من الحنان ....خصوصا إذا أقبل عليك وأنت منشغلة بالطفل الجديد لا بأس أن تضعي الطفل جانبا و تحمليه و تضميه و تخبرينه أنك تحبينه أكثر لأنه يساعدك و لا يتعبك كما يفعل الصغير .......

    التبول اللاراداي ما السبب ؟ ما الحل ؟

    مشكلة التبول مشكلة شائعة .. حدوثها 10% في الاطفال الصغار ..و لكن العمر الذي عنده تعتبر المشكلة مرضية ( عند عمر خمس سنوات ) .

    اسبابه

    التحكم الطبيعي للمثابة يكتسب بطريقة تدريجية واكتساب التحكم يعتمد على عدة امور منها التطور العقلي – العضلي.. العاطفي و ايضا التدريب على استعمال الحمام مبكرا .فاي تاخر مما ذكر .. قد يؤدي الى تاخر في اكتساب التحكم في ا لمثانة.

    ايضا العامل الوراثي يلعب دور مهم .. فحسب الاحصائيات 75% من الاطفال المصابين بالتبول اللاارادي لهم اباء او امهات كانوا مصابين بذلك عند الصغر .
    ومن الاسباب ايضا ان بعض الاطفال لديهم مثانة حجمها طبيعي و لكن و ظيفتها ذات حجم صغير ..بمعنى اخر ان الطفل لا يستطيع ان يحبس كمية كبيرة من البول فترة طويلة فنراه يترد على الحمام بكثرة في النهار

    - و دراسات اخرى اظهرت وجود نقص في هرمون ANT DIURTIC HORMONE في فترة الليل و هذا الهرمون يتحكم في عملية البول

    ايضا الضغط و التوتر النفسى عند الاطفال يسبب التبول اللاارادي: - مثل ولادة طفل جديد في العائلة
    - بداية ذهاب الطفل الى حضانة
    - تغير المربية او اختفاء الام عن الطفل
    - الانتقال الى مسكن جديد
    - مشاكل او اختلافات عائلية
    الاسباب العضوية :
    - التهابات في المثانة و ذلك يتم الكشف عنها باجراء بعض التحاليل المختبرية و تكون مصاحبة في بعض الاحيان حرقة و رغبة شديدة في التبول.
    - السكري DM.
    - الصرع يكون مصاحب في بعض الاحيان بتبول لاارادي .
    - الاعراض جانبية لبعض الادوية .

    الحلول
    - من المهم جدا الابتعاد عن النقد والتجريح سواء كان من الام او الاب او الاخوان فالتهكم و العبارات الساخرة تزيد المشكلة و تؤخر العلاج .. تؤ ثر في نفسية الطفل و تقلل من ثقته بنفسه .
    - التدريب المبكر لاستعمال او التدريب على الحمام : مهم فمع وجود الحفائظ السهلة تقاعست الامهات عن تدريب الطفل في سن مبكرة . و ذكرت احصائيات انه في عام 1961 10% فقط من الاطفال كانوا يلبسون الحفائظ في عمر 2 ½ سنة , بالمقارنة مع عام 1997 يوجد 78% يلبسونها في نفس العمر فكلما كان الطفل كبيرا كلما تعلم و سائل اكثر لمقاومة التدريب.
    - العلاج السلوكي : مهم جدا و فعال و بالذات لو تم بطريقة متقنة .
    - التدريب الطفل نهارا ليؤخر الرغبة في التبول .
    - ايضا تقليل كمية السوائل قبل النوم .
    - هناك بعض الادوية المفيدة و التى لا نلجا لها الا بعد استعمال العلاج السلوكي و العائلي .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 16 مايو 2024 - 11:11