الرئيسية
أحدث الصور
أكد رئيس اللجنة العليا للانتخابات رئيس محكمة استئناف القاهرة المستشار عبد المعز إبراهيم أن الاستمارات غير المختومة يصرح للقضاة بختمها أو التوقيع عليها.
وأوضح المستشار عبد المعز إبراهيم ـ في مؤتمر صحفي عقده اليوم الإثنين في الهيئة العامة للاستعلامات ـ إن " وزارة الداخلية هي المسئولة عن حل المشكلات الخاصة بالأختام ..ولكن تم إصدار تعليمات إلى القضاة بأن يقوموا بختم الأوراق التي تم التصويت فيها بختم كل قاض".
وأضاف رئيس اللجنة العليا للانتخابات أن كل قاض لديه ختم للقيام بالتحريز أويوقع عليها وعند الفرز يتأكد من أن كل ورقة عليها توقيعه أو ختمه.
وأشار إلى إنه تابع منذ اللحظة الأولى سير العملية الانتخابية، مضيفا أن هناك بعض المشكلات التي شهدتها عدد من اللجان الانتخابية لا صلة لها بالأمن وتم السيطرة عليها فورا.
وتابع قائلا : "إن المشاكل التي شهدتها بعض اللجان الانتخابية تمثلت في تأخير بعض القضاة في الوصول إلى المقار الانتخابية وعدم وصول الأوراق والصناديق الخاصة بالانتخابات".
وقال رئيس اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية المستشار عبد المعز ابراهيم انه بإنطلاق الانتخابات البرلمانية لمجلس الشعب بدأت مرحلة جديدة من مراحل النهضة المصرية والتى تمثل مرحلة فارقة فى تاريخ مصر.
وأكد أن تلك الانتخابات تعد أول انتحابات حرة تجرى تحت الاشراف القضائى الكامل فى ظل ظروف أمنية غير مستقرة ، مشيرا إلى أن الانتخابات تجرى فى مرحلتها الاولى والتى تضم تسع محافظات وهى القاهرة والاسكندرية والفيوم والاقصر وبورسعيد ودمياط وكفر الشيخ والبحر الاحمر وأسيوط.
وأشار عبد المعز ابراهيم إلى أن عدد القوائم بلغت 19 قائمة فى 28 دائرة انتخابية وتضم 3294 مركز انتخابى بعدد مقار انتخابية تبلغ 9841 مقرا ، وبعدد لجان فرعية بلغت 18536 ويشرف عليها عشرة الاف قاض لكل لجنتين .موضحا أن اللجان الانتخابية قد بدأت العمل فى مختلف المحافظات التسع منذ الساعة الثامنة صباحا وتابعت منذ اللحظة الاولى سير العمل باكثر من 90% من اللجان الانتخابية .
كما أشار رئيس اللجنة العليا للانتخابات إلى أن بعض اللجان الانتخابية شهدت بعض المشاكل وهى مشاكل متوقعة وتم السيطرة عليها ، مؤكدا فى الوقت ذاته انه لاتوجد مشكلة فى معظم اللجان الانتخابية تتعلق بالامن حتى هذه اللحظة.
وأوضح أن المشاكل تمثلت فى تأخر بعض القضاة من الوصول إلى المقار الانتخابية حيث تبين بالاتصال بهم ان معظمهم كان تائها وتوجهوا إلى أقسام الشرطة لتوصيلهم إلى مقار اللجان الانتخابية..إضافة إلى مشاكل جرت فى الفيوم بسبب الامطار التى عطلت بدء الانتخابات لفترة قليلة وكذا فى اسيوط ، مؤكدا أن جميع اللجان والقضاة يعملون حاليا.
كما اشار إلى أن من المشاكل التى واجهت اللجان الانتخابية هى عدم وصول الاوراق والصناديق الخاصة بالانتخابات وتم الاتصال بالجهات المعنية والممثلة فى وزارة الداخلية بما لديها من خبرة فى إيصال الصناديق والاوراق الى كافة اللجان سواء فى القرى أو النجوع أو الكفور ،موضحا أن اللجنة العليا للانتخابات ليست الجهة التى تقوم بتوزيع هذه الاوراق.
وأعرب رئيس اللجنة العليا للانتخابات أن هناك عددا بسيطا من اللجان يقدر بخمس لجان فقط على مستوى المحافظات التسع لم تصلها الاوراق وتلك اللجان موجودة فى محافظة القاهرة ، وأن وزارة الداخلية إتخذت إجراءات حاسمة ورادعة بحق مأمور القسم المسؤول عن تلك اللجان وأحالته إلى التحقيق بسبب إخلاله فى أداء عمله واستبداله بضابط برتبة لواء.
وفيما يتعلق بمشكلة الاختام المتعلقة بالاوراق الانتخابية قال أنه أصدر تعليمات إلى السادة القضاة بأن يقوموا من جانبهم بختم الاوراق والتوقيع عليها.
وردا على سؤال حول مسئولية الاشراف على عملية التصويت فى اليوم الثانى من الانتخابات ووضع صناديق الاقتراع قال: إنه أصدر قرارا أمس وأبلغ به جميع المحاكم والقضاة بأنه عند الساعة السابعة فأن من حق القاضى أن يقوم بتشميع صندوق الانتخابات بعد إجراء المحاضر اللازمة وتشميع المظاريف الخاصة بالاوراق الانتخابية ، وكذا تشميع اللجان وتحريز الاوراق وغلق باب الغرفة وتشميعها بالشمع الاحمر ، وتحريز مفتاح الغرفة على ان يتم إعداد محضر كامل يوقع عليه رئيس اللجنة وأعضاؤها واخطار الاجهزة المعنية لتأمينها والتى قررت وضع مجند شرطة على كل نافذة من نوافذ اللجنة وكذا على باب لجنة.
وفيما يتعلق باللجان الانتخابية التى بدأت أعمالها متأخرة اليوم قال المستشار عبد المعز انه سيتم التعويض تلك الفترة من التأخير خلال الفترة المسائية.
وردا على سؤال حول المعتصمين بميدان التحرير وتأثير ذلك على سير العملية الانتخابية فى دائرة قصر النيل أكد المستشار عبد المعز رئيس اللجنة العليا للانتخابات إنه لم يصل إلى اللجنة العليا للانتخابات أو غرفة عملياتها أى شىء يتعلق بالتأخير فى تلك الدائرة أو تأثير تلك الاعتصامات على اداء عملها وهى تعمل حتى الان.
وحول عدد الشكاوى التى تلقتها غرفة العمليات الخاصة باللجنة العليا قال إن هناك شكاو عديدة وكلها تدور حول تأخر وصول القضاة وتأخر وصول الاوراق والصناديق ، مؤكدا أن الاقبال الكبير من قبل الناخبين على اللجان الانتخابية كان مفاجئا وأكثر من المتوقع .
وردا على سؤال بشأن مد فترة التصويت بعد السابعة مساء بسبب الاقبال الشديد من جانب الناخبين اكد رئيس اللجنة انه عندما يصل الامر إلى ذلك فأنه سوف يصدر قرارا بمد فترة التصويت للناخبين.
وحول الاعلان عن نتائج الانتخابات قال انه سيتم الاعلان عن نتائج الانتخابات المتعلقة بالمقاعد الفردية عقب انتهاء عمليات التصويت غدا الثلاثاء ، كما سيتم فرز القوائم الانتخابية والاعلان عن أصوات كل قائمة دون الاعلان عن نتائج الفائزين فى تلك القوائم الا بعد انتهاء الانتخابات بمراحلها الثلاث.
ومن المقرر ان يعقد مؤتمر صحفى فى الساعة التاسعة من مساء اليوم وعقب انتهاء الانتخابات للاعلان عن آخر التطورات والاحداث التى شهدتها المرحلة الاولى من الانتخابات البرلمانية
وقد أصدر المستشار عبدالمعز قرارا بمد فترة التصويت فى الجولة الاولى من الانتخابات البرلمانية الى الساعه التاسعة مساء اليوم الاثنين بدلا من الساعه السابعه .
ويأتى هذا القرار نظرا للاقبال الشديد والمتزايد من الناخبين للادلاء باصواتهم والحرص على المشاركة بايجابية فى اول عرس ديمقراطى حقيقى تشهده مصر بعد ثورة يناير .
وأوضح المستشار عبد المعز إبراهيم ـ في مؤتمر صحفي عقده اليوم الإثنين في الهيئة العامة للاستعلامات ـ إن " وزارة الداخلية هي المسئولة عن حل المشكلات الخاصة بالأختام ..ولكن تم إصدار تعليمات إلى القضاة بأن يقوموا بختم الأوراق التي تم التصويت فيها بختم كل قاض".
وأضاف رئيس اللجنة العليا للانتخابات أن كل قاض لديه ختم للقيام بالتحريز أويوقع عليها وعند الفرز يتأكد من أن كل ورقة عليها توقيعه أو ختمه.
وأشار إلى إنه تابع منذ اللحظة الأولى سير العملية الانتخابية، مضيفا أن هناك بعض المشكلات التي شهدتها عدد من اللجان الانتخابية لا صلة لها بالأمن وتم السيطرة عليها فورا.
وتابع قائلا : "إن المشاكل التي شهدتها بعض اللجان الانتخابية تمثلت في تأخير بعض القضاة في الوصول إلى المقار الانتخابية وعدم وصول الأوراق والصناديق الخاصة بالانتخابات".
وقال رئيس اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية المستشار عبد المعز ابراهيم انه بإنطلاق الانتخابات البرلمانية لمجلس الشعب بدأت مرحلة جديدة من مراحل النهضة المصرية والتى تمثل مرحلة فارقة فى تاريخ مصر.
وأكد أن تلك الانتخابات تعد أول انتحابات حرة تجرى تحت الاشراف القضائى الكامل فى ظل ظروف أمنية غير مستقرة ، مشيرا إلى أن الانتخابات تجرى فى مرحلتها الاولى والتى تضم تسع محافظات وهى القاهرة والاسكندرية والفيوم والاقصر وبورسعيد ودمياط وكفر الشيخ والبحر الاحمر وأسيوط.
وأشار عبد المعز ابراهيم إلى أن عدد القوائم بلغت 19 قائمة فى 28 دائرة انتخابية وتضم 3294 مركز انتخابى بعدد مقار انتخابية تبلغ 9841 مقرا ، وبعدد لجان فرعية بلغت 18536 ويشرف عليها عشرة الاف قاض لكل لجنتين .موضحا أن اللجان الانتخابية قد بدأت العمل فى مختلف المحافظات التسع منذ الساعة الثامنة صباحا وتابعت منذ اللحظة الاولى سير العمل باكثر من 90% من اللجان الانتخابية .
كما أشار رئيس اللجنة العليا للانتخابات إلى أن بعض اللجان الانتخابية شهدت بعض المشاكل وهى مشاكل متوقعة وتم السيطرة عليها ، مؤكدا فى الوقت ذاته انه لاتوجد مشكلة فى معظم اللجان الانتخابية تتعلق بالامن حتى هذه اللحظة.
وأوضح أن المشاكل تمثلت فى تأخر بعض القضاة من الوصول إلى المقار الانتخابية حيث تبين بالاتصال بهم ان معظمهم كان تائها وتوجهوا إلى أقسام الشرطة لتوصيلهم إلى مقار اللجان الانتخابية..إضافة إلى مشاكل جرت فى الفيوم بسبب الامطار التى عطلت بدء الانتخابات لفترة قليلة وكذا فى اسيوط ، مؤكدا أن جميع اللجان والقضاة يعملون حاليا.
كما اشار إلى أن من المشاكل التى واجهت اللجان الانتخابية هى عدم وصول الاوراق والصناديق الخاصة بالانتخابات وتم الاتصال بالجهات المعنية والممثلة فى وزارة الداخلية بما لديها من خبرة فى إيصال الصناديق والاوراق الى كافة اللجان سواء فى القرى أو النجوع أو الكفور ،موضحا أن اللجنة العليا للانتخابات ليست الجهة التى تقوم بتوزيع هذه الاوراق.
وأعرب رئيس اللجنة العليا للانتخابات أن هناك عددا بسيطا من اللجان يقدر بخمس لجان فقط على مستوى المحافظات التسع لم تصلها الاوراق وتلك اللجان موجودة فى محافظة القاهرة ، وأن وزارة الداخلية إتخذت إجراءات حاسمة ورادعة بحق مأمور القسم المسؤول عن تلك اللجان وأحالته إلى التحقيق بسبب إخلاله فى أداء عمله واستبداله بضابط برتبة لواء.
وفيما يتعلق بمشكلة الاختام المتعلقة بالاوراق الانتخابية قال أنه أصدر تعليمات إلى السادة القضاة بأن يقوموا من جانبهم بختم الاوراق والتوقيع عليها.
وردا على سؤال حول مسئولية الاشراف على عملية التصويت فى اليوم الثانى من الانتخابات ووضع صناديق الاقتراع قال: إنه أصدر قرارا أمس وأبلغ به جميع المحاكم والقضاة بأنه عند الساعة السابعة فأن من حق القاضى أن يقوم بتشميع صندوق الانتخابات بعد إجراء المحاضر اللازمة وتشميع المظاريف الخاصة بالاوراق الانتخابية ، وكذا تشميع اللجان وتحريز الاوراق وغلق باب الغرفة وتشميعها بالشمع الاحمر ، وتحريز مفتاح الغرفة على ان يتم إعداد محضر كامل يوقع عليه رئيس اللجنة وأعضاؤها واخطار الاجهزة المعنية لتأمينها والتى قررت وضع مجند شرطة على كل نافذة من نوافذ اللجنة وكذا على باب لجنة.
وفيما يتعلق باللجان الانتخابية التى بدأت أعمالها متأخرة اليوم قال المستشار عبد المعز انه سيتم التعويض تلك الفترة من التأخير خلال الفترة المسائية.
وردا على سؤال حول المعتصمين بميدان التحرير وتأثير ذلك على سير العملية الانتخابية فى دائرة قصر النيل أكد المستشار عبد المعز رئيس اللجنة العليا للانتخابات إنه لم يصل إلى اللجنة العليا للانتخابات أو غرفة عملياتها أى شىء يتعلق بالتأخير فى تلك الدائرة أو تأثير تلك الاعتصامات على اداء عملها وهى تعمل حتى الان.
وحول عدد الشكاوى التى تلقتها غرفة العمليات الخاصة باللجنة العليا قال إن هناك شكاو عديدة وكلها تدور حول تأخر وصول القضاة وتأخر وصول الاوراق والصناديق ، مؤكدا أن الاقبال الكبير من قبل الناخبين على اللجان الانتخابية كان مفاجئا وأكثر من المتوقع .
وردا على سؤال بشأن مد فترة التصويت بعد السابعة مساء بسبب الاقبال الشديد من جانب الناخبين اكد رئيس اللجنة انه عندما يصل الامر إلى ذلك فأنه سوف يصدر قرارا بمد فترة التصويت للناخبين.
وحول الاعلان عن نتائج الانتخابات قال انه سيتم الاعلان عن نتائج الانتخابات المتعلقة بالمقاعد الفردية عقب انتهاء عمليات التصويت غدا الثلاثاء ، كما سيتم فرز القوائم الانتخابية والاعلان عن أصوات كل قائمة دون الاعلان عن نتائج الفائزين فى تلك القوائم الا بعد انتهاء الانتخابات بمراحلها الثلاث.
ومن المقرر ان يعقد مؤتمر صحفى فى الساعة التاسعة من مساء اليوم وعقب انتهاء الانتخابات للاعلان عن آخر التطورات والاحداث التى شهدتها المرحلة الاولى من الانتخابات البرلمانية
وقد أصدر المستشار عبدالمعز قرارا بمد فترة التصويت فى الجولة الاولى من الانتخابات البرلمانية الى الساعه التاسعة مساء اليوم الاثنين بدلا من الساعه السابعه .
ويأتى هذا القرار نظرا للاقبال الشديد والمتزايد من الناخبين للادلاء باصواتهم والحرص على المشاركة بايجابية فى اول عرس ديمقراطى حقيقى تشهده مصر بعد ثورة يناير .
» منهجية مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في ظل المعيار الجديد
» النظام الالكترونى للمراقبة والتحكم والسيطرة بالكاميرات
» تأمين الاحتفالات والمؤتمرات والإجتماعات
» توقيع وتحديد المشاريع الهندسية بأستخدام المساحة
» الابتكار والإبداع في إدارة المخازن ، المواد و المخزون الراكد
» الأمن الصناعي (مهارات السلامة في مواقع العمل)
» تخطيط عمليات التخزين والرقابة على المخزون
» فرصة متميزة لإنشاء مكاتب المقاولات والتشطيبات والمكاتب العقارية
» دورة التقييم العقاري(المستوى الاول)