منية جناج - دسوق - كفرالشيخ

أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منية جناج - دسوق - كفرالشيخ

أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم

منية جناج - دسوق - كفرالشيخ

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منية جناج - دسوق - كفرالشيخ

أخبار جديدة ومستمرة (أحمد عصام عنان)

دخول

لقد نسيت كلمة السر

مواضيع مماثلة

    المواضيع الأخيرة

    » تجربتي مع مواقع الشراء
    من بدع يوم عاشوراء Icon_minitimeالثلاثاء 4 أكتوبر 2016 - 17:46 من طرف مصطفى مرسى

    » منهجية مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في ظل المعيار الجديد
    من بدع يوم عاشوراء Icon_minitimeالخميس 5 مارس 2015 - 2:58 من طرف دينا بسيوني

    » النظام الالكترونى للمراقبة والتحكم والسيطرة بالكاميرات
    من بدع يوم عاشوراء Icon_minitimeالخميس 5 مارس 2015 - 2:57 من طرف دينا بسيوني

    » تأمين الاحتفالات والمؤتمرات والإجتماعات
    من بدع يوم عاشوراء Icon_minitimeالخميس 5 مارس 2015 - 2:56 من طرف دينا بسيوني

    » توقيع وتحديد المشاريع الهندسية بأستخدام المساحة
    من بدع يوم عاشوراء Icon_minitimeالخميس 5 مارس 2015 - 2:56 من طرف دينا بسيوني

    » الابتكار والإبداع في إدارة المخازن ، المواد و المخزون الراكد
    من بدع يوم عاشوراء Icon_minitimeالإثنين 22 ديسمبر 2014 - 1:55 من طرف دينا بسيوني

    » الأمن الصناعي (مهارات السلامة في مواقع العمل)
    من بدع يوم عاشوراء Icon_minitimeالإثنين 22 ديسمبر 2014 - 1:55 من طرف دينا بسيوني

    » تخطيط عمليات التخزين والرقابة على المخزون
    من بدع يوم عاشوراء Icon_minitimeالإثنين 22 ديسمبر 2014 - 1:54 من طرف دينا بسيوني

    » فرصة متميزة لإنشاء مكاتب المقاولات والتشطيبات والمكاتب العقارية
    من بدع يوم عاشوراء Icon_minitimeالخميس 19 سبتمبر 2013 - 10:27 من طرف Hussein Juma

    » دورة التقييم العقاري(المستوى الاول)
    من بدع يوم عاشوراء Icon_minitimeالخميس 19 سبتمبر 2013 - 10:26 من طرف Hussein Juma


      من بدع يوم عاشوراء

      husam
      husam
      مشرف مميز


      عدد المساهمات : 70
      تاريخ التسجيل : 14/12/2010

      من بدع يوم عاشوراء Empty من بدع يوم عاشوراء

      مُساهمة  husam الثلاثاء 14 ديسمبر 2010 - 5:03

      كان مقتل الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما في يوم عاشوراء من شهر المحرم على المشهور. ( البداية والنهاية: (8/137) ). فانقسم الناس إلى طائفتين:
       طائفة تتخذ يوم عاشوراء يوم مأتم وحزن ونياحة، وتظهر فيه شعار الجاهلية من لطم الخدود، وشق الجيوب، والتعزي بعزاء الجاهلية ... وإنشاد قصائد للحزن، ورواية الأخبار التي فيها كذب كثير، والصدق فيها ليس فيه إلا تجديد الحزن والتعصب، وإثارة الشحناء والحرب، وإلقاء الفتن بين أهل الإسلام، والتوسل بذلك إلى سب السابقين الأولين ... وشر هؤلاء وضررهم على أهل الإسلام لا يحصيه الرجل الفصيح في الكلام. ( مجموع الفتاوى لابن تيمية: (25/165-166) ).
       وطائفة أخرى من الجهال تمذهبت بمذهب أهل السنة، قصدوا غيظ الطائفة الأولى، وقابلوا الفاسد بالفاسد، والكذب بالكذب، والبدعة بالبدعة، فوضعوا الأحاديث في فضائل عاشوراء، والأحاديث في شعائر الفرح والسرور يوم عاشوراء. ( الموضوعات من الأحاديث المرفوعات: (2/567)؛ مجموع الفتاوى: (25/166) ).
      والطائفتان مبتدعتان خارجتان عن السنة. ونحن براء من الفريقين. فأهل السنة يفعلون في هذا اليوم ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من الصوم، ويجتنبون ما أمر به الشيطان من البدع. ( الموضوعات: (2/567)؛ المنار المنيف في الصحيح والضعيف: (89) ).

      o لم يرد فيما يفعله الناس في يوم عاشوراء من الكحل، والاغتسال، والحنّاء، والمصافحة، وطبخ الحبوب، وإظهار السرور، وغير ذلك – لم يرد في شيء من ذلك حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا عن أصحابه، ولا استحب ذلك أحد من أئمة المسلمين، ولا الأئمة الأربعة ولا غيرهم، ولا روى أهل الكتب المعتمدة في ذلك شيئا، لا عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا الصحابة ولا التابعين، لا صحيحا ولا ضعيفا، لا في كتب الصحيح ولا في السنن ولا المسانيد، ولا يعرف شيء من هذه الأحاديث على عهد القرون الفاضلة. ( مجموع الفتاوى: (25/160-161) ).
      o وحديث التوسعة على الأهل: " من وسع على عياله وأهله يوم عاشوراء، أوسع الله عليه سائر سنته "، قال فيه الألباني: طرقه كلها واهية، وبعضها أشد ضعفا من بعض. ( ضعيف الترغيب والترهيب: (1/313) ).
      o وأما ما يفعلونه اليوم من أن عاشوراء يختص بذبح الدجاج وغيرها، ومن لم يفعل ذلك عندهم فكأنه ما قام بحق ذلك اليوم، وكذلك طبخهم فيه الحبوب، وغير ذلك، ولم يكن السلف رضوان الله عليهم يتعرضون في هذه المواسم ولا يعرفون تعظيمها إلا بكثرة العبادة والصدقة والخير واغتنام فضيلتها، لا بالمأكول، بل كانوا يبادرون إلى زيادة الصدقة وفعل المعروف. ( المدخل: (1/280) ).

        الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 6 مايو 2024 - 2:37