أكد الدكتور مفيد شهاب، وزير الدولة للشؤون القانونية والمجالس النيابية، أنه لا يوجد «تلاعب أو تزوير» فى الانتخابات، إنما هو «خطأ من المرشح أو المواطن أو الإدارة القائمة على العملية الانتخابية، فهناك أكثر من جهة تساهم فى العملية، والأهم لمعالجة ذلك هو وعى المواطن».
وأشار شهاب، خلال لقاء مفتوح بساقية الصاوى، تحت عنوان «انتخابات مجلس الشعب والإصلاح السياسى»، مساء أمس الأول، إلى أنه من مصلحة الأحزاب كلها إجراء انتخابات نزيهة من أجل الحصول على مقعد فى البرلمان، وأعرب عن تمنيه فوز الحزب الوطنى بالنصيب الأكبر من المقاعد، وسعادته بمشاركة الآخرين.
واعتبر الوزير أن الإشراف القضائى المباشر على صناديق الاقتراع فى انتخابات ٢٠٠٥ كانت له «محاذير كثيرة»، تمثلت فى «جلب القضاة من محاكمهم وتركهم عدداً كبيراً من القضايا للالتفات إلى العملية الانتخابية»، مشيراً إلى أن «القاضى له هيبته، ولا يصح أن يؤدى عملاً إدارياً وسط أجواء مناوشات المرشحين والناخبين، وقيامه بعمل تنفيذى يذهب هيبته»، وأضاف: «الإشراف القضائى لا يتطلب نزول القاضى نفسه إلى ساحة الانتخابات، إنما بإمكانه الاكتفاء بإرسال شخص يحل مكانه لفض أى مشكلة، لذا تم استبدال نظام الإشراف القضائى المباشر باللجنة العليا للانتخابات».
وأكد شهاب أن شعوب العالم سبقت مصر فى تحقيق الديمقراطية مثل أوروبا، التى أصبح الحديث عن الديمقراطية فيها «شيئاً بديهياً، بينما ينحصر داخل إطار نظرى فى مصر»، مطالباً بالخروج من المفاهيم النظرية والوصول إلى التطبيق العملى. وقال: «هناك ٢٤ حزباً فى مصر، إلا أننى لا أعرف من بينها سوى ٤ أو ٥ أحزاب»، وأضاف أن جماعة الإخوان المسلمين هى المستفيد الأكبر من غياب الأحزاب عن الساحة السياسية فى انتخابات عام ٢٠٠٥، مؤكداً أن عدد المقاعد التى حصل عليها الإخوان «أكبر من حجمهم الحقيقى».
عن جريدة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأشار شهاب، خلال لقاء مفتوح بساقية الصاوى، تحت عنوان «انتخابات مجلس الشعب والإصلاح السياسى»، مساء أمس الأول، إلى أنه من مصلحة الأحزاب كلها إجراء انتخابات نزيهة من أجل الحصول على مقعد فى البرلمان، وأعرب عن تمنيه فوز الحزب الوطنى بالنصيب الأكبر من المقاعد، وسعادته بمشاركة الآخرين.
واعتبر الوزير أن الإشراف القضائى المباشر على صناديق الاقتراع فى انتخابات ٢٠٠٥ كانت له «محاذير كثيرة»، تمثلت فى «جلب القضاة من محاكمهم وتركهم عدداً كبيراً من القضايا للالتفات إلى العملية الانتخابية»، مشيراً إلى أن «القاضى له هيبته، ولا يصح أن يؤدى عملاً إدارياً وسط أجواء مناوشات المرشحين والناخبين، وقيامه بعمل تنفيذى يذهب هيبته»، وأضاف: «الإشراف القضائى لا يتطلب نزول القاضى نفسه إلى ساحة الانتخابات، إنما بإمكانه الاكتفاء بإرسال شخص يحل مكانه لفض أى مشكلة، لذا تم استبدال نظام الإشراف القضائى المباشر باللجنة العليا للانتخابات».
وأكد شهاب أن شعوب العالم سبقت مصر فى تحقيق الديمقراطية مثل أوروبا، التى أصبح الحديث عن الديمقراطية فيها «شيئاً بديهياً، بينما ينحصر داخل إطار نظرى فى مصر»، مطالباً بالخروج من المفاهيم النظرية والوصول إلى التطبيق العملى. وقال: «هناك ٢٤ حزباً فى مصر، إلا أننى لا أعرف من بينها سوى ٤ أو ٥ أحزاب»، وأضاف أن جماعة الإخوان المسلمين هى المستفيد الأكبر من غياب الأحزاب عن الساحة السياسية فى انتخابات عام ٢٠٠٥، مؤكداً أن عدد المقاعد التى حصل عليها الإخوان «أكبر من حجمهم الحقيقى».
عن جريدة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الثلاثاء 4 أكتوبر 2016 - 17:46 من طرف مصطفى مرسى
» منهجية مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في ظل المعيار الجديد
الخميس 5 مارس 2015 - 2:58 من طرف دينا بسيوني
» النظام الالكترونى للمراقبة والتحكم والسيطرة بالكاميرات
الخميس 5 مارس 2015 - 2:57 من طرف دينا بسيوني
» تأمين الاحتفالات والمؤتمرات والإجتماعات
الخميس 5 مارس 2015 - 2:56 من طرف دينا بسيوني
» توقيع وتحديد المشاريع الهندسية بأستخدام المساحة
الخميس 5 مارس 2015 - 2:56 من طرف دينا بسيوني
» الابتكار والإبداع في إدارة المخازن ، المواد و المخزون الراكد
الإثنين 22 ديسمبر 2014 - 1:55 من طرف دينا بسيوني
» الأمن الصناعي (مهارات السلامة في مواقع العمل)
الإثنين 22 ديسمبر 2014 - 1:55 من طرف دينا بسيوني
» تخطيط عمليات التخزين والرقابة على المخزون
الإثنين 22 ديسمبر 2014 - 1:54 من طرف دينا بسيوني
» فرصة متميزة لإنشاء مكاتب المقاولات والتشطيبات والمكاتب العقارية
الخميس 19 سبتمبر 2013 - 10:27 من طرف Hussein Juma
» دورة التقييم العقاري(المستوى الاول)
الخميس 19 سبتمبر 2013 - 10:26 من طرف Hussein Juma